الآلة الحاسبة

أسعار الودائع

مواقعنا

فيديو توضيحي

VISA OFFER

ضمن برنامج المسؤولية الإجتماعية لعام 2016 INVESTBANK يستمر بتقديم الدعم للصندوق الهاشمي للتنمية البشرية ويتبنى حملة البر والإحسان

Saturday, كانون الأول 31, 2016

منتصر دوّاس : أردنا إحداث محطات نوعية في مجال المسؤولية الإجتماعية من خلال الشراكة مع المؤسسات التي تملك تواجداً جغرافياً في المناطق الأقل حظاً

واصل INVESTBANK (البنك الإستثماري)، الرائد في تقديم الخدمات المصرفية المبتكرة، إحداث محطات نوعية في مسار المسؤولية الاجتماعية خلال عام 2016، من خلال دعمه لمبادرات إنسانية وتنموية، بحيث تحقق أهداف البنك وتوجهاته في الوصول للمجتمعات المحلية وخدمتها.

وقدّم INVESTBANK لحملة البر والإحسان دعماً مالياً، تم استخدامه في تمويل برامج وأنشطة الحملة المتنوعة، ومنها برنامج الحملة الطبية المتكاملة لتوزيع المستلزمات والأجهزة الطبية لذوي الإحتياجات الخاصة، وإجراء العمليات الطبية المجانية للمواطنين غير المشمولين في التأمينات الطبية.

وكانت حملة البر والإحسان التابعة للصندوق الهاشمي للتنمية البشرية، والتي أطلقها الصندوق عام 1991، واحدة من أبرز المبادرات التي تبنّاها البنك، وذلك تقديراً لجهود التنمية الوطنية التي يقوم بها الصندوق والهادفة إلى التخفيف من حدة الفقر وتمكين المجتمعات المحلية في المملكة.

يضاف لذلك توزيع الطرود الغذائية وتوفير كسوة الشتاء ووسائل التدفئة والمساعدات الدراسية، على مواطني محافظات جرش وعجلون ومنطقة الغويبة في الغور الصافي وغرناطة في محافظة مادبا، ومناطق واسعة من محافظات الجنوب كمعان والطفيلة وشامية العقبة.

من جانبه قال مدير عام INVESTBANK منتصر دوّاس " لقد قدمنا هذا الدعم انطلاقاً من حرصنا على المساهمة في تنمية المجتمع المحلي، باعتبارها الركيزة الأساسية لتحقيق التنمية المستدامة والنمو الإقتصادي، وتعزيز مفهوم المسؤولية الإجتماعية بإعتبارها إحدى القيم التي عمل البنك على تجذيرها."

يذكر أن الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية (جهد) يعمل منذ 40 عاماً على قيادة جهود التنمية الوطنية والتخفيف من حدة الفقر وتمكين المجتمعات المحلية في المملكة، حيث تركز جهوده بشكل خاص على حقوق الفئات المستضعفة كالنساء والشباب وذوي الإعاقة. ويسعى من خلال شبكة مراكز الاميرة بسمة للتنمية الـ 51 والمنتشرة في مختلف مناطق المملكة؛ إلى إحداث أثر إيجابي ومستدام بالتعاون مع المجتمعات المحلية والمؤسسات الشريكة.